البصمة الوراثية للأشراف – ليس كل من حمل اسم البعاج منا

Albaaj1014 أكتوبر 2024آخر تحديث :

 

حيزات البو علي الحسين ليسوا من الشيخ عمر الوفائي، (حسب رواية الكثير من البعاجيين)، وهناك منهم من يعتقد أنهم ينتسبون إلى عبد القادر الجيلاني، من جدهم  زوج جدتهم (حيزة حسب رواية الكثير من الحيزات)، من غير زوجيها البعاجيين.

بعض بعاجيي إدلب يحملون بصمة وراثية جينية تختلف عن بصمة ذرية الشيخ عمر الوفائي، وهذه المسألة تحتاج إلى بحث أعداد إضافية منهم لمعرفة الصلة المحتملة.

بعض وفائي حلب ليسوا من البعاج، ولا الوفائي ولا هاشميين، وبعضهم ليسوا من العرب أصلا، وإنما نسبتهم إلى المدرسة الوفائية.

فخذ البو جمعة (من السنة) بالعراق من أبناء عمنا البعاجيين، (حسب رواية لامع حيزة)، ويسكن أغلبهم بقضاء الدور التابع لبغداد وبعضهم بتكريت، ولكننا لم نتوصل معهم لجد مشترك حسب موروثنا وموروثهم، ولا لبصمة وراثية مشتركة لعدم فحص أحد منهم.

بعاج العراق (من الشيعة) لم نتأكد من صلتنا بهم، وهم ينسبون أنفسهم لبعاج آخر غير الشيخ عمر الوفائي، ويسمونه محمد البعاج الأول الكبير (سبع الدجيل)، ولم يوافق أحد منهم على الفحص الجيني حتى الآن، ولكن الفحوصات الجينية التي جرت لهم، تحت إشراف مجموعتنا دلت على أننا نلتقي معهم قبل أكثر من 10000 سنة، وهذا يدل على اختلاف النسب بيننا.

بعض بعاج المغرب: (الذين خضعوا لفحص الحمض النووي)، ليسوا من بعاج الشيخ عمر الوفائي، وليسوا بني عمنا الأقربين، وهم ينتسبون إلى بعاج آخر لا نعرفه.

بعض بعاج الجزائر: (الذين فحصوا جينينا)، من بعاج الشيخ عمر الوفائي، ومن بني عمنا الأقربين، ولكنهم لا يعرفون موروثهم التاريخي.

بعاج عجلون في الأردن وبعاج فلسطين، لم نتأكد من صلتنا بهم، ولم يقدموا لنا موروثا مشتركا، وبدأنا معهم الفحوصات الجينية، ولكنهم تراجعوا.

بعاج البقمي السعويون، ليسوا من بعاج الشيخ عمر الوفائي، وأخبرونا أنهم من البدو القحطانيين، وهناك من يزعم أنهم منا ولكنهم يخفون حقيقته، وننتظر مبادرة فحص جيني منهم.

الفحوصات العالمية للأشراف وضعتهم في تكتلات مختلفة، لا يمكن أن تلتقي قبل قرابة 1400 سنة، وبعض من ينتسبون للبعاج، ظهروا في تكتلات جمعت عددا من الأشراف، ولكنها تختلف عن تكتلنا، الذي نجتمع فيه مع مجموعة من الأشراف أيضا، ولكن بشكل أدق وأوضح علميا.

 

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة