استثناء الحديث الموقوف المرفوع حكما قولا

Albaaj1027 أكتوبر 2024آخر تحديث :

لا يعد الحديث النبوي الموقوف مرفوعا حكما عندما يتكلم عن غيبيات بني إسرائيل إذا كان قائله أحد العبادلة وهم: عبد الله بن عباس، وعبد الله بن الزبير، وعبد الله بن عمر بن الخطاب، وعبد الله بن عمرو بن العاص، لأنهم أخذوا عن أحبار بني إسرائيل: من كعب الأحبار، أو غيره، فيظل مترددا بين أن يكون خبراً إسرائيلياً، أو حديثاً مرفوعاً، فلا يحكم فيه بأنه حديث في حكم المرفوع للشك فيه.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.