ما أحيا الناس بدعة – يرونها حسنة – إلا هجروا سنة حسنة.
لو سألت الناس، عن ذكرى ميلاد رسول الله، لقال أكثرهم: (12 ربيع الأول)، غافلين عن الذكرى الحقيقية، التي أخبرنا بها رسول الله، وهي: (الاثنين من كل أسبوع).
بعد الانتهاء من صلاة الجماعة، يبادرون إلى السلام على بعضهم، مزاحمين سنة الذكر بعد الصلاة، ويخرج أكثرهم من المسجد، بسلام في غير موضعه، ألغى سنة الذكر في موضعها.