المبهم في المردود: وهو من لم يصرح باسمه لأجل الاختصار، كأن يقول حدثنا شيخ أو ثقة أو ثبت، لأنه قد لا يكون ثقة أو ثبتا عند غيره.
المبهم في المردود: وهو من لم يصرح باسمه لأجل الاختصار، كأن يقول حدثنا شيخ أو ثقة أو ثبت، لأنه قد لا يكون ثقة أو ثبتا عند غيره.