المسلم ليس مخيرا بين اتباع حديث الرسول صلى الله عليه وآله وبين عدم اتباعه، بل يجب عليه على كل حال أن يكون منساقا له رغبة وحبا، ويؤكد ذلك قوله صلى الله عليه وآله وسلم:
(لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به).
المسلم ليس مخيرا بين اتباع حديث الرسول صلى الله عليه وآله وبين عدم اتباعه، بل يجب عليه على كل حال أن يكون منساقا له رغبة وحبا، ويؤكد ذلك قوله صلى الله عليه وآله وسلم:
(لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به).