لا خلاف بين أهل العلم، على أن القرآن ينسخ السنة، ولكنهم اشترطوا على أن يكون فهم ذلك النسخ، موافقا لفهم رسول الله وفعله وقوله بعد النسخ، لأن رسول الله لا يصدر منه إلا ما يوافق ما أراد الله.
لا خلاف بين أهل العلم، على أن القرآن ينسخ السنة، ولكنهم اشترطوا على أن يكون فهم ذلك النسخ، موافقا لفهم رسول الله وفعله وقوله بعد النسخ، لأن رسول الله لا يصدر منه إلا ما يوافق ما أراد الله.